الأربعاء، 30 مايو 2012

· 0 التعليقات


الأحد، 13 مايو 2012

· 0 التعليقات

السعودية تقول سعر 100 دولار للبرميل سعر رائع للنفط


Sun May 13, 2012 7:12am GMT




اديليد (استراليا) (رويترز) - قال وزير البترول السعودي علي النعيمي يوم الأحد إن المملكة أكبر دولة مصدرة للنفط في العالم تريد سعرا للنفط يبلغ نحو 100 دولار وإنها تود أن ترى المخزونات العالمية ترتفع قبل أن يزيد الطلب في النصف الثاني من العام.
بلغ سعر مزيج برنت 112.26 دولار للبرميل يوم الجمعة وهو ما يقل كثيرا عن ذروة برنت في مارس اذار عند 128 دولارا للبرميل. لكن جرى تداول برنت فوق 100 دولارا معظم الوقت منذ اوائل عام 2011 وهو ما أبقى أسعار الوقود مرتفعة وهدد الانتعاش الاقتصادي العالمي الهش.
وصرح النعيمي للصحفيين قبيل مؤتمر لصناعة النفط في استراليا "نريد سعرا حول 100 دولار. هذا مانريده. سعر مئة دولار سعر رائع."
وأضاف أن السعودية تعمل على خفض سعر مزيج برنت الخام لهذا المستوى مضيفا ان المملكة ضخت 10.1 مليون برميل في ابريل نيسان وهو أعلى مستوى منذ أكثر من 30 عاما إذ تسعى لتلبية الطلب المتنامي وخفض أسعار النفط.
واستمرت الاسعار مرتفعة في عام 2012 نتيجة مخاوف من تعطل الامدادات العالمية بسبب العقوبات الامريكية والاوروبية الرامية لتقليض ايرادات صادرات الخام الايرانية وارغام إيران على وقف برنامجها النووي. وترتاب الولايات المتحدة وحلفاؤها بان ايران تريد تصنيع اسلحة نووية وهو ما تنفيه طهران.
وفي الاسبوع الماضي قال النعيمي ان المنتجين يضخون كميات كافية من النفط لمواجهة تأثير العقوبات على سوق النفط. وأكد اليوم ان المنتجين يضخون كمية بين 1.3 و1.5 مليون برميل يوميا زيادة عن الطلب.
وقال "ينبغي ان يكون ذلك مبعث ارتياح للمستهلكين."
وتوازي المخزونات حجم الطلب لنحو 58 يوما ولكن السعودية تود ان ترتفع المخزونات اكثر تحسبا لزيادة الموسمية لاستهلاك الوقود في النصف الثاني من العام حسبما ذكر النعيمي.
وقال "ينبغي ان يكون اعلى قليلا لاننا نتجه للربعين الثاني والرابع والطلب يكون اعلى من المعتاد."
وذكرت وكالة الطاقة الدولية يوم الجمعة ان من المرجح ان تبقى الاسعار مرتفعة رغم التحسن الهائل للامدادات العالمية وزيادة كبيرة للمخزونات وذلك بسبب التوترات بين إيران والغرب.
من ريبيكا كابيدي وسايمون ويب
(إعداد هالة قنديل للنشرة العربية - تحرير نادية الجويلي)

السبت، 12 مايو 2012

· 0 التعليقات


تحذير أوروبي لاسبانيا وفرنسا بشأن الميزانية وتعثر سياسي في اليونان

Fri May 11, 2012 8:50pm GMT

بروكسل/أثينا (رويترز) - واجهت اسبانيا وفرنسا ضغطا شديدا من المفوضية الأوروبية يوم الجمعة لخفض العجز بنسبة أكبر بينما تنامى القلق بشأن قدرة اليونان على البقاء في منطقة اليورو.

وتعثرت محاولات أخيرة لتشكيل حكومة يونانية بعد انتخابات يوم الأحد التي لم تسفر عن نتيجة حاسمة. وقالت مؤسسة فيتش للتصنيف الائتماني إن خروج اليونان من منطقة اليورو سيؤثر سلبا على كل الدول السبعة عشر الأعضاء في منطقة اليورو ويدفع المؤسسة لمراجعة تصنيفاتها.

وقالت المفوضية الأوروبية في توقعاتها الاقتصادية التي تصدر مرتين سنويا إن اسبانيا ستسجل عجزا بنسبة 6.4 بالمئة من الناتج الاقتصادي هذا العام وبنسبة 6.3 بالمئة في العام المقبل وكلاهما أعلى كثيرا من المستويات المستهدفة التي تم الاتفاق عليها مع الاتحاد الأوروبي.

وقالت المفوضية إن فرنسا ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو ستتخطى أيضا المستوى المستهدف لعجز الميزانية في 2013 البالغ ثلاثة بالمئة بفارق كبير مما يعني أن على الرئيس الجديد فرانسوا أولوند أن يقوم بتحرك سريع لخفض الإنفاق ورفع الضرائب.

وقال أولوند إنه يعلم منذ عدة أسابيع أن هناك تدهورا في المالية العامة أكبر مما اعترفت به الحكومة المنتهية ولايتها وإنه سينتظر تدقيقا من هيئة مراقبة الميزانية قبل "اتخاذ القرارات اللازمة".

وقال أولي رين المفوض الأوروبي للشؤون الاقتصادية إن لديه ثقة تامة في قدرة اسبانيا على بلوغ المستويات المستهدفة لكن المهمة ستكون شاقة جدا على مدريد في ظل توقعات بانكماش الاقتصاد هذا العام والذي يليه -وهو أسوأ توقع في منطقة اليورو- وإنقاذ البنوك الاسبانية بتكلفة مرتفعة.

وقال رين في مؤتمر صحفي لعرض التوقعات الاقتصادية لدول الاتحاد الأوروبي السبعة والعشرين بما فيها دول منطقة اليورو "هذا يتطلب قبضة قوية جدا لكبح الإنفاق المفرط للحكومات الإقليمية."

وتابع "بالنسبة لاسبانيا مفتاح استعادة الثقة والنمو هو مواجهة التحديات الفورية المالية والخاصة بالميزانية بحزم تام."

وفي اليونان فقد زعيم حزب اليسار الديمقراطي المعتدل فيما يبدو الأمل في تشكيل حكومة ائتلافية بعد انتخابات الأحد التي لم تسفر عن نتيجة حاسمة قائلا إنه لن يدعم أي ائتلاف يؤيد برنامج الإنقاذ المشترك للاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي الذي تبلغ قيمته 130 مليار يورو.

وقال رئيس الوزراء الهولندي مارك روته إنه بالرغم من رغبته في بقاء اليونان في منطقة اليورو إلا أن المنطقة لن تتفكك إذا خرجت أثينا.

وقالت مؤسسة فيتش إنه في حالة خروج اليونان من اليورو قد تصبح التصنيفات السيادية للدول الأخرى في خطر وهو ما قد يرفع تكاليف الاقتراض.

وهذا التعثر في اليونان يزيد من احتمالات إجراء انتخابات عامة جديدة ربما في 17 من يونيو حزيران. لكن ليس هناك ما يضمن أن تأتي الانتخابات الجديدة بنتيجة أفضل من حيث فرص تشكيل حكومة داعمة لبرنامج الإنقاذ.

وتظهر أحدث استطلاعات الرأي أن تحالف سيريزا اليساري المتطرف الذي جاء في المركز الثاني في الانتخابات التي جرت يوم الأحد الماضي قد يحقق نتيجة أفضل في حال إجراء انتخابت جديدة أي أنه قد يتغلب على حزب الديمقراطية الجديدة المحافظ الذي يدعم برنامج الإنقاذ وحل في المركز الأول.

وهذه النتيجة قد تقرب اليونان من ترك منطقة اليورو رغم أن الاستطلاعات تظهر أن 75-80 بالمئة من اليونانيين يريدون البقاء في اليورو وإن كانوا يرفضون شروط الإنقاذ القاسية.

وقد بدأت بنوك في أوروبا وفي أنحاء أخرى بالفعل تستعد سرا لاحتمال العودة إلى الدراخما وهي العملة التي تخلت عنها اليونان قبل عشر سنوات حين انضمت إلى اليورو.


· 0 التعليقات

المانيا قد تدرس اجراءت اضافية لتشجيع النمو في اليونان


Sat May 12, 2012 4:10am GMT





برلين (رويترز) - قال وزير المالية الالماني فولفجانج شيوبله في مقابلة مع صحيفة فيلت ام زونتاج الاسبوعية ان المانيا مستعدة لبحث اتخاذ اجراءات اضافية لتشجيع النمو في اليونان ولكنه اضاف انه مازال يتعين على الاقتصاد اليوناني المتعثر ان ينفذ الاصلاحات المتفق عليها.
ونقل عن شيوبله قوله "اذا كان لدى اليونانيين فكرة نستطيع ان نفعلها بالاضافة الى تشجيع النمو فبامكاننا دوما التحدث والتفكير بشأن ذلك.
"ولكنها في نهاية الامر تتعلق بجعل اليونان قادرة على المنافسة من جديد والسماح للاقتصاد بالنمو وفتح الطريق امام الاسواق المالية من جديد.
"هذا يتطلب تنفيذ الاصلاحات الجوهرية المتفق عليها والا فانه لا توجد آفاق للمستقبل امام هذا البلد."
واوضحت المانيا يوم السبت دعمها "لاتفاقية نمو" اوروبية في محاولة لتفادي انتقادات بان اصرارها على التقشف ادى الى تفاق مخاوف الديون لدى اليونان.
ولكنها ابلغت اليونان ايضا ان بقاءها في منطقة اليورو هو خيارها وانه يتعين عليها عدم التهرب من التقشف اذا كانت تتوقع الحصول على مساعدات مالية.
وقال شيوبله "بوسعي تفهم اليونانيين بشكل جيد..انها يعانون كثيرا.
"لا يوجد مسار مريح بالنسبة لليونان.
"لا يوجد حل افضل. على اليونان الان ان تثبت اذا كان لديها القدرة على الحصول على الاغلبية المطلوبة لذلك. ليس بوسعي الا ان اتعشم ان ينتهج هؤلاء المسؤولون في اليونان نهجا عاقلا بسرعة."
وغرقت اليونان في ازمة بعد ان عززت انتخابات عامة جماعات اليسار المتطرف واليمين المتطرف وجردت الاحزاب التي تمثل التيار الرئيسي والتي تؤيد خطة انقاذ مؤلمة للاتحاد الاوروبي وصندوق النقد الدولي من اغلبيتها البرلمانية.
ولكن المانيا والمفوضية الاوروبية اصرتا مرارا على ضرورة ان تواصل اليونان زيادة الضرائب وتخفيض الانفاق من اجل الاستمرار في الحصول على اموال بموجب برنامج الانقاذ للاتحاد الاوروبي وصندوق النقد الدولي الذي يبلغ حجمه 130 مليار يورو.
(إعداد أحمد صبحي خليفة للنشرة العربية)

الجمعة، 11 مايو 2012

· 1 التعليقات


· 0 التعليقات


ثقة المستهلك الأمريكي ترتفع في مايو لأعلى مستوى في 4 أعوام

Fri May 11, 2012 4:03pm GMT
نيويورك (رويترز) - أظهر مسح يوم الجمعة أن ثقة المستهلكين الأمريكيين ارتفعت إلى أعلى مستوى لها في أكثر من أربعة أعوام أوائل مايو آيار إذ لا يزال الأمريكيون متفائلين بشأن سوق العمل.
وأظهرت القراءة الأولية في مسح تومسون رويترز وجامعة ميشيجان أن المؤشر العام لثقة المستهلكين ارتفع في مايو إلى 77.8 نقطة من 76.4 نقطة في الشهر السابق متجاوزا متوسط توقعات الاقتصاديين البالغ 76.2 نقطة.
وكانت هذه أكبر قراءة للمؤشر العام منذ يناير كانون الثاني 2008.
وتنبيء هذه البيانات حسبما قال مدير المسح ريتشارد كيرتين ان سوق العمل ستشهد قريبا مزيدا من الإحصاءات الايجابية أو ان المستهلكين أفرطوا في توقعاتهم.
وارتفع مؤشر توقعات المستهلكين للأحوال الاقتصادية الراهنة في المسح إلى 87.3 نقطة من 82.9 نقطة مسجلا أعلى مستوى له في أكثر من أربعة أعوام.
وتراجع مقياس مستوى توقعات المستهلكين إلى 71.7 من 72.3 .
وظل المستهلكون متشائمين بشأن أوضاعهم المالية الخاصة إذ قالت نسبة 29 في المئة فحسب من المستهلكين إن أوضاعهم المالية تحسنت دونما تغير عما كانت عليه قبل عام.

· 0 التعليقات


انخفاض مفاجئ لأسعار المنتجين الأمريكيين في أبريل

Fri May 11, 2012 1:10pm GMT
واشنطن (رويترز) - انخفضت أسعار المنتجين على نحو مفاجئ في الولايات المتحدة في أبريل نيسان اذ تراجعت تكاليف الطاقة بأعلى نسبة في ستة أشهر مما يشير إلى تراجع الضغوط التضخمية الأمر الذي قد يتيح لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأمريكي) فرصة أكبر لمساعدة الاقتصاد في حال تراجع النمو.
وذكرت وزارة العمل يوم الجمعة أن مؤشرها المعدل موسميا لأسعار المنتجين انخفض 0.2 بالمئة الشهر الماضي وهذا أول تراجع هذا العام والأكبر منذ أكتوبر تشرين الأول.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز اراءهم توقعوا استقرار أسعار المنتجين وهي الأسعار لدى المزارع والمصانع ومصافي النفط.
وبهذا الانخفاض تكون أسعار المنتجين مرتفعة 1.9 بالمئة في أبريل مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي وهي أضعف قراءة منذ أكتوبر تشرين الأول 2009.
(إعداد سها جادو للنشرة العربية - تحرير عبد المنعم هيكل)